(نقاش)عادات قبلية تخالف الشرع
صفحة 1 من اصل 1
(نقاش)عادات قبلية تخالف الشرع
هل هناك عادات وسلوك وتقاليد وإرث قبلي يخالف شرع الله
ما زال البعض يتمسك به ؟ وما موقفنا منه ؟
والجواب :
أظن الكثير منا يحمل في جعبته الكثير فابتداءاً من المهد وحتى اللحد
يوجد الكثير من العادات القبلية ( أو البدوية ) الخاطئة بمنظار شرع الله الذي ندين به واستنادا للكتاب والسنة الذَينِ نتحاكم إليهما وبالمثال يتضح المقال :
1- من عادة بعض أهل البادية التفاؤل بالولد الذكر والتشاؤم بالأنثى وهذا غلط بل باطل
ومن صفات مشركي مكة التي أنكرها الله عليهم " وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم"
2- من عادات بعض القبائل """ التحجير """ وهو حجز البنت لابن عمها وحجرها عليه فلا يحق لها
أن تتزوج غيره حتى لو كان ابن عمها شيخاً هرما ً ينتظر دوره ( عند الدفان - الحانوتي )...
أو شاباً سكيراً نكيراً (محشش) ولا يعرف للصلاة طريقاً !!!!
ويردون الخاطب الكفؤ حتى لو كان أصيلاً و من قبيلتها ؛ والبعض يوجب عليه دفع المهر والصداق
الذي هو -حق العروس- لابن العم ذاك فيأخذه ( حلالاً زلالاً ) في نظره الضعيف
وكأنه ( حق مكتسب من إرث أبوه اللي جابُــــُـــهُ ) .
وما درى أنه يأكل حراماً ويتجرعُ زئاماً والأثم يعم الجميع من أبٍ ( ........) وأخ ( ............ ) وابن عم مستهتر.
والضعيفة تقاد إلى ( حظيرتها ) كما تقاد الشاة إلى ( الربـــــــــتز ) - مربط حبل الشياه - وعينك تشوف !
3- من عادات القبائل المغالاة في المهور وتكاليف الزواج مما يسبب العنوسة المستشرية لبنات الثلاثين والأربعين اللاتي ما زالت الواحدة منهن تحسب كل تجعيدة تظهر على وجنتيها وكل شيبة تظهر في مفرق رأسها فتلاحق هذه بالصبغ وتلك بالمساحيق ولا تجرؤ أن تفتح موضوع تسهيل النكاح مع وليها أو أمها مخافة أن توصف بالـــ"ـــــمشفوحة " أو قليلة الأدب !!!
ورحم الله عمر بن الخطاب الذي كان يخطب لبناته فرضي الله عنه ولا رضي عن الحمقا !!!
منقووووولما زال البعض يتمسك به ؟ وما موقفنا منه ؟
والجواب :
أظن الكثير منا يحمل في جعبته الكثير فابتداءاً من المهد وحتى اللحد
يوجد الكثير من العادات القبلية ( أو البدوية ) الخاطئة بمنظار شرع الله الذي ندين به واستنادا للكتاب والسنة الذَينِ نتحاكم إليهما وبالمثال يتضح المقال :
1- من عادة بعض أهل البادية التفاؤل بالولد الذكر والتشاؤم بالأنثى وهذا غلط بل باطل
ومن صفات مشركي مكة التي أنكرها الله عليهم " وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم"
2- من عادات بعض القبائل """ التحجير """ وهو حجز البنت لابن عمها وحجرها عليه فلا يحق لها
أن تتزوج غيره حتى لو كان ابن عمها شيخاً هرما ً ينتظر دوره ( عند الدفان - الحانوتي )...
أو شاباً سكيراً نكيراً (محشش) ولا يعرف للصلاة طريقاً !!!!
ويردون الخاطب الكفؤ حتى لو كان أصيلاً و من قبيلتها ؛ والبعض يوجب عليه دفع المهر والصداق
الذي هو -حق العروس- لابن العم ذاك فيأخذه ( حلالاً زلالاً ) في نظره الضعيف
وكأنه ( حق مكتسب من إرث أبوه اللي جابُــــُـــهُ ) .
وما درى أنه يأكل حراماً ويتجرعُ زئاماً والأثم يعم الجميع من أبٍ ( ........) وأخ ( ............ ) وابن عم مستهتر.
والضعيفة تقاد إلى ( حظيرتها ) كما تقاد الشاة إلى ( الربـــــــــتز ) - مربط حبل الشياه - وعينك تشوف !
3- من عادات القبائل المغالاة في المهور وتكاليف الزواج مما يسبب العنوسة المستشرية لبنات الثلاثين والأربعين اللاتي ما زالت الواحدة منهن تحسب كل تجعيدة تظهر على وجنتيها وكل شيبة تظهر في مفرق رأسها فتلاحق هذه بالصبغ وتلك بالمساحيق ولا تجرؤ أن تفتح موضوع تسهيل النكاح مع وليها أو أمها مخافة أن توصف بالـــ"ـــــمشفوحة " أو قليلة الأدب !!!
ورحم الله عمر بن الخطاب الذي كان يخطب لبناته فرضي الله عنه ولا رضي عن الحمقا !!!
دبوبي مغترب- نشمي للنخاع
- عدد المساهمات : 422
نقاط : 5112
تاريخ التسجيل : 26/03/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى